خليل بوك - جددت اللجنة "الشعبية الأردنية لمساندة سورية ضد المؤامرة" رفضها "القاطع لكل اشكال وذرائع التدخل الأطلسي الرجعي الصهيوني في الشؤون الداخلية السورية أو في أي قطر عربي آخر".
وأوضحت اللجنة في بيان لها -قالت وكالة الانباء الرسمية السورية ان أكثر من 360 شخصية أردنية وقعته أمس- أن دعوات التدخل الخارجي و"الممرات الانسانية " والحظر الجوي ضد سورية ليست الا صورة جديدة من صور العدوان التي شهدها العراق وادت إلى تحطيم دولته وتمزيق بنيته واشعال حرائق لم تتوقف فيه حتى الآن .
وربطت الشخصيات بين الثورات العربية والفوضى الأمريكية الهدامة وتفكيك الشرق العربي خدمة للصهيونية العالمية وكيانها العدواني في فلسطين المحتلة.
وقالت ان قوى "الهدم والتفكيك المختلفة من الجماعات الوهابية التكفيرية " تتحالف مع المؤتمر الصهيوني وخاصة مؤتمر هرتزليا الأخير الذي ربط نجاح المشروع الصهيوني بتصفية كل مراكز الأمة وعلى رأسها سورية.
وقال البيان الذي لم تكشف وكالة الانباء السورية عن احد من موقعيه :"لم يعد خافيا على أحد هذا التحالف الغريب العجيب بين نشطاء وكتاب واعلاميين ليبراليين وعلمانيين مزعومين وبين جماعات اسلامية تكفيرية طائفية اخرى فالأب الروحي واحد بأسماء مختلفة من جيفري فيلتمان إلى برنار هنري ليفي وغيرهم ".
وشكك ناشطون في عدد الموقعين على البيان المشار اليه ،لافتين الى ان المؤيدين لمجازر بشار الاسد التي راح ضحيتها بحسب المنظمات الحقوقية نحو 15 الف سوري ،لا يتعدون في الاردن بضع عشرات ،بحسب قولهم.
وأوضحت اللجنة في بيان لها -قالت وكالة الانباء الرسمية السورية ان أكثر من 360 شخصية أردنية وقعته أمس- أن دعوات التدخل الخارجي و"الممرات الانسانية " والحظر الجوي ضد سورية ليست الا صورة جديدة من صور العدوان التي شهدها العراق وادت إلى تحطيم دولته وتمزيق بنيته واشعال حرائق لم تتوقف فيه حتى الآن .
وربطت الشخصيات بين الثورات العربية والفوضى الأمريكية الهدامة وتفكيك الشرق العربي خدمة للصهيونية العالمية وكيانها العدواني في فلسطين المحتلة.
وقالت ان قوى "الهدم والتفكيك المختلفة من الجماعات الوهابية التكفيرية " تتحالف مع المؤتمر الصهيوني وخاصة مؤتمر هرتزليا الأخير الذي ربط نجاح المشروع الصهيوني بتصفية كل مراكز الأمة وعلى رأسها سورية.
وقال البيان الذي لم تكشف وكالة الانباء السورية عن احد من موقعيه :"لم يعد خافيا على أحد هذا التحالف الغريب العجيب بين نشطاء وكتاب واعلاميين ليبراليين وعلمانيين مزعومين وبين جماعات اسلامية تكفيرية طائفية اخرى فالأب الروحي واحد بأسماء مختلفة من جيفري فيلتمان إلى برنار هنري ليفي وغيرهم ".
وشكك ناشطون في عدد الموقعين على البيان المشار اليه ،لافتين الى ان المؤيدين لمجازر بشار الاسد التي راح ضحيتها بحسب المنظمات الحقوقية نحو 15 الف سوري ،لا يتعدون في الاردن بضع عشرات ،بحسب قولهم.