خليل بوك - أعلنت اللجنة العليا للانتخابات المصرية، أنها بدأت تلقي الطعون الثلاثاء، وسط تضارب حول نتيجة التصويت، بين أنصار شفيق ومرسي، الذين بدأوا يحتفلون بالفوز .
وتتلقى اللجنة طعون المرشحين في الجولة الثانية من الانتخابات. حيث أن حملة المرشح محمد مرسي قدمت 140 طعنا قُبل منها 100 فيما قدمت حملة أحمد شفيق 8 طعون قبلت جميعا.
يأتي هذا في وقت تضاربت فيه الأنباء حول هوية الرئيس المصري المقبل، ففيما أعلنت جماعة الإخوان المسلمين فوز مرشحها محمد مرسي بالرئاسة متقدما بأكثر من 52 بالمئة مقابل 48 بالمئة لأحمد شفيق، أعلنت حملة شفيق فوزه بالنسبة ذاتها بنحو 52 في المئة. هذا واحتفل أنصار مرسي في ميدان التحرير بهذا الإعلان.
في حين أكد المستشار عمر سلامة، عضو الأمانة العامة للجنة العليا للانتخابات الرئاسية، أن اللجنة غير مسؤولة عما يتم الإعلان عنه من نتائج، منتقدا تلك الاحتفالات.
وكان العشرات من أنصار مرسي، الذين توافدوا على ميدان التحرير مساء الاثنين، ضمن الاحتفال بفوزه لانتخابات رئاسة الجمهورية، على الرغم من عدم إعلان النتيجة بصفة رسمية حتى الآن، غادروا فجراً ميدان التحرير. كذلك احتفل مناصرو شفيق مؤكدين فوز مرشحهم.
وعلى جانب آخر، شهد ميدان التحرير العديد من الحلقات النقاشية التي دارت حول الإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره المجلس العسكري.
وتتلقى اللجنة طعون المرشحين في الجولة الثانية من الانتخابات. حيث أن حملة المرشح محمد مرسي قدمت 140 طعنا قُبل منها 100 فيما قدمت حملة أحمد شفيق 8 طعون قبلت جميعا.
يأتي هذا في وقت تضاربت فيه الأنباء حول هوية الرئيس المصري المقبل، ففيما أعلنت جماعة الإخوان المسلمين فوز مرشحها محمد مرسي بالرئاسة متقدما بأكثر من 52 بالمئة مقابل 48 بالمئة لأحمد شفيق، أعلنت حملة شفيق فوزه بالنسبة ذاتها بنحو 52 في المئة. هذا واحتفل أنصار مرسي في ميدان التحرير بهذا الإعلان.
في حين أكد المستشار عمر سلامة، عضو الأمانة العامة للجنة العليا للانتخابات الرئاسية، أن اللجنة غير مسؤولة عما يتم الإعلان عنه من نتائج، منتقدا تلك الاحتفالات.
وكان العشرات من أنصار مرسي، الذين توافدوا على ميدان التحرير مساء الاثنين، ضمن الاحتفال بفوزه لانتخابات رئاسة الجمهورية، على الرغم من عدم إعلان النتيجة بصفة رسمية حتى الآن، غادروا فجراً ميدان التحرير. كذلك احتفل مناصرو شفيق مؤكدين فوز مرشحهم.
وعلى جانب آخر، شهد ميدان التحرير العديد من الحلقات النقاشية التي دارت حول الإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره المجلس العسكري.