أعلن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ياسر عبد ربه أن هناك أفكارا لترتيب عقد لقاء بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، لكنه شدد على أن الاسرائيليين لا يقدمون أي شيء على المستوى السياسي والعملي لترتيب عقد مثل هذا اللقاء.
وذكّر عبد ربه في تصريح للإذاعة الرسمية بموقف الرئيس عباس بهذا الخصوص ومفاده أنه "إذا كان هناك لقاء فلا بد من اشتراطات تسبقه وغيره من الخطوات العملية" قاصدا من جانب إسرائيل.
وأوضح عبد ربه أن "الاتصالات قائمة ومستمرة وهناك محاولات تجري باستمرار من أجل تهيئة الأجواء وتخفيف التوتر لكن ما نخشاه أن كل هذه العملية تأتي في سبيل احتواء أية أزمة يمكن أن تقع وليس من أجل دفع العملية السياسية قدما".
من جهة أخرى، استبعد أمين سر اللجنة التنفيذية أن يتخذ الفاتيكان قرارا يمكن أن يضر بموقفه تجاه وضع القدس كعاصمة فلسطينية ومدينة محتلة، وقال إن هذا الأمر تدركه وتعرفه العديد من الأطراف، ولن يرسم الفاتيكان في نهاية الأمر سياسة تتناقض مع المجتمع الدولي بأسره".
وفي الشأن الداخلي، ندد عبد ربه بتصريحات القيادي في حماس فتحي حماد التي قال فيها إنه لا تصالح مع العلمانية.
واعتبر عبد ربه أن "مثل هذا الحديث نوع من الهلوسة المتطرفة باسم الاسلام ومحاولة لشق صفوف الشعب الفلسطيني وتقسيمه إلى تيار ديني وآخر علماني وتكفير كل من لا يساير التيار الديني الذي تمثله حماس".
وذكّر عبد ربه في تصريح للإذاعة الرسمية بموقف الرئيس عباس بهذا الخصوص ومفاده أنه "إذا كان هناك لقاء فلا بد من اشتراطات تسبقه وغيره من الخطوات العملية" قاصدا من جانب إسرائيل.
وأوضح عبد ربه أن "الاتصالات قائمة ومستمرة وهناك محاولات تجري باستمرار من أجل تهيئة الأجواء وتخفيف التوتر لكن ما نخشاه أن كل هذه العملية تأتي في سبيل احتواء أية أزمة يمكن أن تقع وليس من أجل دفع العملية السياسية قدما".
من جهة أخرى، استبعد أمين سر اللجنة التنفيذية أن يتخذ الفاتيكان قرارا يمكن أن يضر بموقفه تجاه وضع القدس كعاصمة فلسطينية ومدينة محتلة، وقال إن هذا الأمر تدركه وتعرفه العديد من الأطراف، ولن يرسم الفاتيكان في نهاية الأمر سياسة تتناقض مع المجتمع الدولي بأسره".
وفي الشأن الداخلي، ندد عبد ربه بتصريحات القيادي في حماس فتحي حماد التي قال فيها إنه لا تصالح مع العلمانية.
واعتبر عبد ربه أن "مثل هذا الحديث نوع من الهلوسة المتطرفة باسم الاسلام ومحاولة لشق صفوف الشعب الفلسطيني وتقسيمه إلى تيار ديني وآخر علماني وتكفير كل من لا يساير التيار الديني الذي تمثله حماس".