خليل بوك - قالت صحيفة "يدعوت أحرنوت" إن الأردن يتخذ إجراءات صارمة على حدوده بخصوص إدخال اللاجئين السوريين بسبب ضبط أعداد من عملاء نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن مسؤولين أردنيين القول إن العملاء الذين كانوا يضبطون في خيام اللاجئين كانوا يخططون لاغتيال مسؤولين محليين لزعزعة استقرار البلاد.
وأضافت نقلاً عنهم أن الجهات المختصة المحليّة اعتقلت رجالاً للأسد، كانوا يحاولون كذلك تنفيذ "هجمات إرهابية" ضد اللاجئين واغتيال ضباط منشقين عن الجيش السوري.
وأشارت إلى أن هؤلاء "العملاء" يدخلون الأردن تحت غطاء اللجوء الإنساني من القمع الذي تشهده سوريا.
وقالت "دفعت اعتقالات عملاء للأسد في خيام اللاجئين على طول الحدود مع سوريا وأماكن أخرى، المسؤولين الأردنيين لاتخاذ إجراءات أكثر حزماً لاستقبال اللاجئين".
وأوضحت أن مسؤولي الأمن أصدروا تعليمات جديدة، تقضي بضرورة تواصل اللاجئ مع السفارة الأردنية في دمشق وإبراز وثائق محددة، قبل عبور الحدود والشيك الحدودي، وفقاً للصحيفة الإسرائيلية.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن مسؤولين أردنيين القول إن العملاء الذين كانوا يضبطون في خيام اللاجئين كانوا يخططون لاغتيال مسؤولين محليين لزعزعة استقرار البلاد.
وأضافت نقلاً عنهم أن الجهات المختصة المحليّة اعتقلت رجالاً للأسد، كانوا يحاولون كذلك تنفيذ "هجمات إرهابية" ضد اللاجئين واغتيال ضباط منشقين عن الجيش السوري.
وأشارت إلى أن هؤلاء "العملاء" يدخلون الأردن تحت غطاء اللجوء الإنساني من القمع الذي تشهده سوريا.
وقالت "دفعت اعتقالات عملاء للأسد في خيام اللاجئين على طول الحدود مع سوريا وأماكن أخرى، المسؤولين الأردنيين لاتخاذ إجراءات أكثر حزماً لاستقبال اللاجئين".
وأوضحت أن مسؤولي الأمن أصدروا تعليمات جديدة، تقضي بضرورة تواصل اللاجئ مع السفارة الأردنية في دمشق وإبراز وثائق محددة، قبل عبور الحدود والشيك الحدودي، وفقاً للصحيفة الإسرائيلية.